يتكدس الآن حوالي 1.5 مليون شخص - بما في ذلك عشرات الآلاف من النساء الحوامل والأمهات الجدد والأطفال حديثي الولادة - في رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة، في بحث يائس عن أمان وسط الحرب. بلا مكان يذهبون إليه، ويشعر هؤلاء المدنيون بالرعب من التهديدات بمزيد من العمليات العسكرية المرتقبة في رفح. مع استمرار تساقط القنابل وشح المساعدات، تتفاقم كارثة الصحة العامة. تعرفوا كيف يقوم صندوق الأمم المتحدة للسكان بتقديم الدعم الحيوي.