أنت هنا

إصدارات جديدة

العنف ضد النساء والفتيات وجائحة كوفيد- ١٩ في المنطقة العربية

المنشورات

في نيسان/أبريل 2020، حث الأمين العام للأمم المتحدة جميع الحكومات على وضع مسألة منع العنف ضد المرأة وجبر الضرر الواقع من جراء هذا العنف في صميم خططها الوطنية للتصدي لجائحة كوفيد-19، ويشمل ذلك زيادة الاستثمار في الخدمات عن بعد ومنظمات المجتمع المدني، وضمان استمرار الأنظمة القضائية في مقاضاة المعتدين، وإنشاء أنظمة انذار للطوارئ في الصيدليات ومتاجر البقالة، وإعلان إدراج الملاجئ ودور الإيواء في فئة الخدمات الأساسية، وإيجاد طرق آمنة للنساء والفتيات لالتماس خدمات الدعم. جاءت هذه الدعوة استجابة لتنامي جائحة الظل —الشواهد المتزايدة على أن التدابير المتخذة لتقييد الحركة وضمان العزل الاجتماعي قد ساهمت أيضا غي تفاقم العنف ضد النساء والفتيات في سياق كوفيد-19

عرض المحتوى بالكامل

تعجیل تحقیق الوعد: تقریرٌ عن قمة نیروبي بشأن المؤتمر الدولي للسكان والتنمیة ICPD25

المنشورات

يجسد هذا التقرير الجوهر والمضمون والنتائج الفريدة لقمة نيروبي بشأن المؤتمر الدولي للسكان والتنمية 25: تعجيل تحقيق الوعد، التي دعت إلى عقدها حكومات كينيا والدنمارك وصندوق الأمم المتحدة للسكان في 12-14 تشرين الثاني/نوفمبر 2019.

وقد تم إطلاق هذا التقرير في وقت صعب خاصة فيما يتعلق بالصحة والحقوق الجنسية والإنجابية في جميع أنحاء العالم. فبينما تكافح البلدان في جميع أنحاء العالم مع جائحة COVID-19، نرى مدى أهمية القضايا التي تم إبرازها في القمة.

عرض المحتوى بالكامل

كوفيد-19: الممارسات الفضلى والدروس المستفادة في الأنشطة الإنسانية في المنطقة العربية

المنشورات

تستمر جائحة كوفيد19- في إعادة تعريف واقع الأمم في مختلف أنحاء العالم، ما يهيئ لتحديات جديدة وغير مسبوقة. لقد كشفت الجائحة وآثارها طويلة الأجل عن العديد من المشكلات الهيكلية في المجتمعات، إذ سلطت الضوء على أوجه اللامساواة العديدة بناء على العرق والنوع الاجتماعي والوضع الاجتماعي-الاقتصادي، على سبيل المثال لا الحصر. وفي سياق الأزمات الإنسانية القائمة، فاقمت الجائحة من التحديات التي تؤثر على المجتمعات التي تعاني بالفعل من مختلف الاحتياجات، إما تحت وطأة المخاطر الصحية المباشرة، أو التدهور في الوضع الاقتصادي، أو بالتأثير سلباً على حقوق الإنسان والتناغم المجتمعي.

عرض المحتوى بالكامل

تطور خدمات مواجهة العنف القائم على النوع الاجتماعي والصحة الجنسية والإنجابية في سياق التعامل مع الأزمة السورية

المنشورات

لقد أدى النزاع في سوريا إلى واحدة من أسوأ وأطول الأزمات الإنسانية على الإطلاق. هذا النزاع الذي يدخل عامه العاشر، شهد استمرار تسجيل أكثر من 5.5 مليون لاجئ في خمس دول جوار، وأكثر من 6 ملايين نسمة مشردون داخل سوريا. يمثل هذا أكبر تعداد سكان مشردين/نازحين في العالم.

يعمل صندوق الأمم المتحدة للسكان على ضمان التنسيق الكامل والتناغم في أعمال التعامل مع الأزمة السورية إنسانياً، من خلال المكتب الإقليمي لدعم سوريا التابع للمكتب الإقليمي للدول العربية (ASRO) ويعمل من عمان بالأردن. وفي سياق التعامل مع الأزمة، فإن الأولويات الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للسكان تعد منحازة للخطة الاستراتيجية وتنعكس في الفصول الخاصة بالحماية والصحة من خطة اللاجئين والصمود الإقليمية (3RP)، وهي خطة بين الوكالات مصممة لتنسيق ودعم جهود الدول الخمس المستضيفة للاجئين،

عرض المحتوى بالكامل

كتيب أولي لإجراء تحريات عامة للقضاء على تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (المعروف بالختان)

المنشورات

يوفر هذا الكتيب الأولي موردًا موجزًا ومجمعاً للتخطيط للتحريات العامة وإجرائها حول تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (المعروف بالختان).

تم تصميمه للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في البلدان التي ينت فيها تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (الختان) وكذلك لشركائها. حيث يوفر هذا الكتيب الأولي معرفة أساسية وإرشادات حول:

عرض المحتوى بالكامل

الفاعلون الإقليميون يطالبون الجميع بالتصدي للآثار السلبية لجائحة كوفيد-19 على الصحة الجنسية والإنجابية والحقوق الإنجابية

التصريحات والبيان

القاهرة، 26 آب/أغسطس 2020 - حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان، المكتب الإقليمي للدول العربية  (UNFPA ASROوإقليم العالم العربي بالاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة (IPPF-AWR)، والأعضاء الآخرين بشبكة العالم العربي للمناصرة في مجال الصحة الإنجابية والجنسية والحقوق الإنجابية (أوان) من أن دمج كفالة الصحة الجنسية والإنجابية وكفالة الحقوق الإنجابية ضمن آليات التعامل مع كوفيد-19 والتعافي منه لم يرق للمستوى المطلوب حتى الآن. وقد أكدوا أنه من المهم، الآن أكثر من أي وقت مضى، تحقيق اختيارات وحقوق النساء والفتيات في الصحة الجنسية والإنجابية والحقوق الإنجابية.

عرض المحتوى بالكامل

حالة سكان العالم 2020

تقرير سنوي

تتعرَّضُ صحة عشرات الآلاف من الفتيات للخطر في كل يوم، وتُسلَب حقوقهنَّ، ويضيع مستقبلهنَّ. فبعضهنَّ يقع ضحية لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية المعروف بالختان. وبعضهنَّ يُجبر على "الزواج" وهنَّ في سنّ الطفولة، وتتعرَّض أخريات للإهمال أو الجوع، لمجرد أنهنَّ إناث.

 

في كثير من الحالات، قد تُرتكَب هذه الأفعَّال بحُسْن نية مِن قِبل الآباء الذين يُخضِعون بناتهم لممارسات ضارَّة. فهم يقبلون ممارسة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية المعروف بالختان بالخطأ ليلقوا القبول من أقرانهم في المجتمعات المحلية التي تنتشر فيها هذه الممارسة على نطاق واسع. ويعتقدون خطأ أنَّ تزويج طفلة صغيرة يضمن مستقبلها. ويجهل البعض منهم المخاطر الصحية البدنية والنفسية المترتبة على هذه الممارسات الضارَّة.

عرض المحتوى بالكامل

حالة سُكَّان العالم 2020: العناوين الرئيسية

تقرير سنوي

تتعرض مئات الآلاف من الفتيات يومياً في جميع أنحاء العالم لممارسات تضرُّهن بدنياً أو نفسياً، أو كليهما، بمعرفة ورضى كامليْن من أسرهنّ وأصدقائهنّ ومجتمعاتهنّ المحلية. ويترسخ هذا التأثير في جميع أنحاء المجتمع، ما يعزز القوالب النمطية المتعلقة بالنوع الاجتماعي  وأوجه عدم المساواة بين الجنسين.

تتسم الممارسات الضارة باتساع نطاقها، إلاَّ أن ثلاثة منها على وجه الخصوص نددت بها  تقريباً معظم دول العالم باعتبارها انتهاكات لحقوق الإنسان، ومع ذلك لا تزال منتشرة بشدة وهي: تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية (المعروف بالختان)، وزواج الأطفال، وتفضيل البنين. 

وتتخطى هذه الممارسات الحدود والثقافات،  وتختلف في تفاصيل تنفيذها، فقد تُقطع الأعضاء التناسلية للفتاة في مرحلة الطفولة أو المراهقة، أو تُزوَّج "لحمايتها" من الاغتصاب أو كجزءٍ من مقايضة، وقد يجري وأدها قبل الولادة أو إهمالها بعد ذلك حتى تفارق الحياة. بيد أنّ هذه الممارسات متشابهة في الأصل؛ فهي متجذرة في انعدام المساواة بين الجنسين والرغبة في السيطرة على الحياة الجنسية للإناث وعملية الإنجاب. وعلى الرغم من أنها تتسبب في  مجموعة من الأضرار المدمرة بالنساء والفتيات، فإن تلك الأضرار  تلحق بالعالم بأسره، وتأثيرها على الأجيال المقبلة، قد يكون أكبر. ومع تضاؤل القدرات الصحية والتعليمية والبشرية للنساء والفتيات، فإن الأمر نفسه يؤثر على البشرية أيضاً.

عرض المحتوى بالكامل

الاستجابة الإقليمية للأزمة السورية / الاستجابة لأزمة كوفيد-19: مُلخص احتياجات التمويل لعام 2020

تقرير الحالة

تقدم هذه النظرة العامة محة سريعة عن احتياجات صندوق الأمم المتحدة للسكان خلال عام 2020، بما في ذلك تلك المطلوبة لمواصلة تقديم خدمات الصحة الجنسية والإنجابية المنقذة للحياة وخدمات التصدي للعنف المبني على النوع الاجتماعي ، فضلاً عن الأموال اللازمة لدعم استجابة الصندوق لجائحة كوفيد-19 في سياق الأزمة السورية.

 

عرض المحتوى بالكامل

مؤتمر بروكسل الرابع بشأن دعم مستقبل سوريا والمنطقة

التقارير الفنية والوثيقة



بعد عشر سنوات تقريباً على بداية الأزمة، هناك جملة من العوامل التي عرّضت النساء والفتيات لمخاطر متزايدة فيما يتعلق بالعنف القائم على النوع الاجتماعي والحاجة إلى الخدمات المتصلة بمكافحته، بما يشمل خدمات الصحة الجنسية والإنجابية. يشمل هذا الكثير من حالات النزوح، وآليات التكيف السلبية، وتغير الأدوار في الأسرة بين الرجال والنساء، وتزايد التوترات مع المجتمعات المضيفة، وتدهور الوضع الاقتصادي الاجتماعي. إضافة إلى ذلك، تُظهر الأدلة أن جائحة كوفيد-19 فاقمت أكثر من مخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي وزادت من الاحتياجات لدى النساء والفتيات، وأثرت على حصولهن على الخدمات الكفيلة بإنقاذ الحيا.

 

لضمان إيصال الرسائل الأساسية حول الأزمة السورية والتحديات التي تواجه النساء والفتيات خلال مؤتمر بروكسل الرابع، تقدم ورقة الموقف هذه نظرة عامة على تطور البرامج في سوريا والمنطقة، وتسلط الضوء على أفضل الممارسات والتوصيات للمضي قدما.

 

عرض المحتوى بالكامل

Pages