• صنّاع السياسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا العاملين في مجال التعلّم من أجل الكسب، وهذا يشمل التعلّم والمهارات، وخلق فرص عمل للشباب وربطهم بفرص العمل اللائق.
• القطاع الخاص بهدف إقامة شراكاتٍ ضرورية لخلق فرص عمل للشباب، وتعريف الشباب بالمهارات الفنية والحياتية ونقلهم من مرحلة التعلّم والتعليم إلى مرحلة الكسب وجعلهم مواطنين مؤثّرين يلبون احتياجات المنطقة.
• الشباب أنفسهم، ليس فقط لاستعراض التحدّيات التي تواجههم واهتماماتهم، ولكن أيضاً لعرض مهاراتهم وإنجازاتهم، وكيفية توظيفها والاستفادة منها في جميع أنحاء المنطقة بهدف تحقيق إمكاناتهم الكاملة والقصوى.
• وكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني والنقابات العمالية.

• تبادل الممارسات الجيدة اللازمة لانتقال الشباب من التعلّم إلى الكسب.
• توفير منصة لمشاركة الشباب الفعّالة والبنّاءة في المناقشات مع صنّاع السياسات والأطراف الفاعلة، بما في ذلك الحكومات والقطاع الخاص ووكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني بما في ذلك المنظمات غير الحكومية.
• إتاحة الفرصة للأطراف الفاعلة الرئيسية (صنّاع السياسات والقطاع الخاص والشباب) لاقتراح عددٍ من الالتزامات والتعهدات ونقاط العمل من مختلف البلدان بهدف إيجاد أجندة تعطي الأولوية للشباب وتطلّعاتهم وآمالهم واحتياجاتهم، والأهم من ذلك خلق مساحة لتعزيز فرص العمل للشباب.

تمّ اختيار الشباب المشاركين في هذا الاجتماع من مجموعات العمل والأنشطة الأخرى المشاركة في الشبكات التابعة للوكالات المُنظّمة والتي تعمل في مشاريع خاصة بدعم التعلّم والشباب. ومن أجل ضمان التنوع والتأثير الأوسع، استندت عملية الاختيار على عددٍ من المعايير كالنوع الجنساني للمشاركين ومواقعهم الجغرافية وخلفيّاتهم الاجتماعية والاقتصادية، ومشاركتهم في مجتمعاتهم المحلية ومع أقرانهم، واللاجئين والمجتمعات المستضيفة.

الشباب هم جوهر هذه الفعالية وقلبها النابض، وينقسم دورهم إلى شِقّين:

• المجموعة الاستشارية الشبابية: وتضمّ الشباب الذين شاركوا في التحضير لعقد هذه الفعالية، حيث سبق انعقاد هذه الفعالية تنظيم ثلاثة لقاءات مائدة مستديرة بقيادة الشباب حول (1) التعليم، (2) الحماية الاجتماعية، (3) المنتدى العربي للتنمية المستدامة، كان قد قادها الشباب بالكامل من خلال فتح باب الحوار والنقاش حول هذه الموضوعات المختلفة مع الأطراف الفاعلة من الحكومات ووكالات الأمم المتحدة والقطاع الخاص، وسيتم الاستفادة من نتائج هذه اللقاءات في إثراء الجلسات المختلفة من الاجتماع الرفيع المستوى والذي بدوره سيعمل على صياغة توصيات ونقاط عمل للقمة العالمية للتعليم الانتقالي، وهي مبادرة أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة ستنعقد في شهر أيلول /سبتمبر المقبل.
• الشباب كجزء من الوفود الوطنية الرسمية التي تضمّ أيضاً مسؤولين حكوميين والقطاع الخاص، بدعمٍ من ممثل للأمم المتحدة، حيث سيشارك هؤلاء الشباب بشكل فعّال على مدار اليومين لإثراء مختلف النقاشات، والأهم من ذلك المشاركة في إعداد خطة العمل والتوصيات.

تشارك في هذا الاجتماع ثمانية عشرة دولة، هي: الجزائر وجيبوتي ومصر والعراق والأردن والكويت ولبنان وليبيا والمغرب وعُمان ودولة فلسطين وقطر والسعودية والصومال والسودان وسوريا وتونس واليمن.

بينما تقتصر المشاركة بالحضور على الوفود المدعوّة، ستُبث الفعالية عبر الإنترنت، وبالتالي يمكنك متابعتها وطرح الأسئلة والمشاركة في مختلف المناقشات من خلال الروابط المتوفرة على هذه الصفحة.